دكالة 24:
ارتفعت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي لقطاع غزة إلى حوالي 119 شهيد وأكثر من 830 جريح منذ بداية العدوان.
و قد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الجمعة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 119 من بينهم 31 طفلا و19 سيدة، إضافة إلى إصابة 830 آخرين بجروح مختلفة، من بينهم 139 طفلا و66 سيدة، منذ بدء العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الخامس على القطاع.
وذكرت الوزارة ذاتها في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، أن عشرة أشخاص استشهدوا منذ ساعات الفجر الأولى اليوم الجمعة 15 ماي الجاري، بينهم أم وأطفالها الثلاثة، في قصف إسرائيلي عنيف، على بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
و قد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم الجمعة ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 119 من بينهم 31 طفلا و19 سيدة، إضافة إلى إصابة 830 آخرين بجروح مختلفة، من بينهم 139 طفلا و66 سيدة، منذ بدء العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الخامس على القطاع.
وذكرت الوزارة ذاتها في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، أن عشرة أشخاص استشهدوا منذ ساعات الفجر الأولى اليوم الجمعة 15 ماي الجاري، بينهم أم وأطفالها الثلاثة، في قصف إسرائيلي عنيف، على بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وكشفت الوكالة الفلسطينية إن 160 طائرة حربية إسرائيلية شنت في لحظة واحدة غارات عنيفة على بلدتي بيت لاهيا وبيت حانون شمال قطاع غزة وعلى مدينة غزة، رافقها قصف مدفعي من الدبابات ومن الزوارق الحربية.
وقد تسبب هذا في تحويل مناطق في شمال غزة إلى كتلة من اللهب، وسط دمار مهول في البنايات السكنية والبنى التحتية.
وقدعت تونس والنرويج والصين مساء الأربعاء إلى عقد جلسة علنية طارئة جديدة الجمعة في مجلس الأمن الدولي بشأن التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين، في حين طالب 25 نائبًا بالكونغرس الأميركي وزير الخارجية بممارسة ضغوط دبلوماسية على إسرائيل لمنعها من تهجير سكان حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.
كما عقد مجلس الأمن الأربعاء اجتماعاً طارئاً مغلقاً ثانياً حول التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين، عارضت خلاله الولايات المتحدة مرة أخرى تبني قرار اعتبرت أنه سيؤدي إلى “نتائج عكسية”.
بدوره، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش دعمه لأي مبادرة أو خطوة من شأنها تخفيف حدة التصعيد وإعادة إحياء عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
وقدعت تونس والنرويج والصين مساء الأربعاء إلى عقد جلسة علنية طارئة جديدة الجمعة في مجلس الأمن الدولي بشأن التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين، في حين طالب 25 نائبًا بالكونغرس الأميركي وزير الخارجية بممارسة ضغوط دبلوماسية على إسرائيل لمنعها من تهجير سكان حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.
كما عقد مجلس الأمن الأربعاء اجتماعاً طارئاً مغلقاً ثانياً حول التصعيد بين إسرائيل والفلسطينيين، عارضت خلاله الولايات المتحدة مرة أخرى تبني قرار اعتبرت أنه سيؤدي إلى “نتائج عكسية”.
بدوره، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش دعمه لأي مبادرة أو خطوة من شأنها تخفيف حدة التصعيد وإعادة إحياء عملية السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
المصدر : http://www.doukkala24.com/?p=12190